الوضوح والبهجة التي تُشعر بها في فيلمات مثل 《مردہ》 أو 《زندہ II》, لاتريد أن نغفر عن الجسد
ال??قدسة الذي يتحول من رج
ل ع??دي إلى قوي البقاء.لكن
ما ??راء هذا
ال??وة، هناك قصة أكثر إثارة:قصة
ال??فس البعض التي يحاول الحفاظ على توازنها بين العالمين:العالم الإنساني وال السوبر.
هذا
ال??يلم يركز على محاولة أنور بلال فهم هويته الجديدة وربط ذلك مع مسؤولياته
ال??بيرة. لقد أصبح صوت الشعب، لكنه لا يمكن أن يمنح هذا الصوت قوة دونما أن يضطر إلى فقدان
ما ??ان هو سابقة:عائلته الحالية ومشاعرها التي تحاول إحاطتها في ظل الحقوق الإنسانية الأساسية.
إن معاركته مع
ال??ستنئر والتحالفات السياسية ليست أقلية من معاركته مع هويته
ال??فسية. فإنه يكتشف أن
ال??وة لا تريد أن تكون مرفوعة دائمًا، وأنها قد تستخدمه كأداة لقتل
ما ??كافى في نafs-ع himself.
في فيلم 《زندہ II》, نرى كيف تحول يوسف من رج
ل ع??دي إلى قوي عظيم، لكنه ما زال لا يمكن أن يساند على حياته بعد ذلك التحول. إن صلابته
ال??بيرة ليست مجرد بدنية، بل هي مزيج من العاطفة والثقة بالنفس التي تمنح
ال??قيد في الأوقات العصيبة.
لكن
ما ??زال هناك سؤال كبير:أنا هو الذي أ أن أصبح سوبرمان؟ أوبيس عسكراً وربما إنساني?
?ً، لكنه لم يتمكن من ذلك دون معاركته مع نفسه.
في
ال??هاية، فيلمات مثل هذه الأعمال لا تعمل بشكل خالي من العاطفة:إنه يركز على قوة البقاء ولكن ليس على ما تفعله قوة هذه
ال??وة. وهم يطلبون من الجمه?
?ر أن يهتموا بروح
ال??قيد الحقيقي التي تتحول من رج
ل ع??دي إلى قوي عظيم.